شهدت المواد الغذائية فى السوق المحلى استقراراً، وتراجع فى أسعار بعضها بسبب الركود الشديد فى الأسواق منذ انتهاء شهر رمضان وعيد الفطر وحتى الأيام الحالية.
وقال جلال عمران نائب رئيس شعبة المواد الغذائية بغرفة القاهرة، إن جميع السلع فى الأسواق متوفرة بكميات كبيرة ولا يوجد أى نقص بها بسبب الركود الكبير فى معلات البيع والشراء، وهو ما انعكس على استقرار أسعار معظم السلع الغذائية.
وأشار عمران فى تصريحات "لليوم السابع" إلى أن الأصناف الرئيسية من السلع الغذائية مستقرة مثل الأرز الذى تراجع من 6 جنيهات إلى 3.5 و4 جنيهات كحد أقصى فى الأسواق بسبب حصاد المحصول الجديد من الزراعة للعام الجديد، كما استقرت أسعار الزيت بأنواعه الخليط بـ8.75 جنيه وزيت عباد الشمس بـ11.75 جنيه، إضافة إلى زيت الذرة بـ13.75 جنيه.
وأضاف، أنه رغم ارتفاع اسعار السكر بنسبة 500 جنيه فى الطن ليباع بـ6.5 جنيه فى الأسواق للمستهلك، إلا أن الركود وتوقف البيع أدى إلى تراجع سعر الكيلو ليباع بـ6 جنيهات فى محاولة من التجار لنفاذ الكميات المخزنة لديهم.
وأشار عمران إلى أن ارتفاع سعر الأعلاف لمزارع إنتاج الألبان، أدى إلى رفع سعر كيلو اللبن السائل إلى 6.5 جنيه بدلاً من 6 جنيهات بالأسواق، إضافة إلى ارتفاع سعر اللبن المعبأ إلى 7.5 جنيه للعبوة.
وقال جلال عمران نائب رئيس شعبة المواد الغذائية بغرفة القاهرة، إن جميع السلع فى الأسواق متوفرة بكميات كبيرة ولا يوجد أى نقص بها بسبب الركود الكبير فى معلات البيع والشراء، وهو ما انعكس على استقرار أسعار معظم السلع الغذائية.
وأشار عمران فى تصريحات "لليوم السابع" إلى أن الأصناف الرئيسية من السلع الغذائية مستقرة مثل الأرز الذى تراجع من 6 جنيهات إلى 3.5 و4 جنيهات كحد أقصى فى الأسواق بسبب حصاد المحصول الجديد من الزراعة للعام الجديد، كما استقرت أسعار الزيت بأنواعه الخليط بـ8.75 جنيه وزيت عباد الشمس بـ11.75 جنيه، إضافة إلى زيت الذرة بـ13.75 جنيه.
وأضاف، أنه رغم ارتفاع اسعار السكر بنسبة 500 جنيه فى الطن ليباع بـ6.5 جنيه فى الأسواق للمستهلك، إلا أن الركود وتوقف البيع أدى إلى تراجع سعر الكيلو ليباع بـ6 جنيهات فى محاولة من التجار لنفاذ الكميات المخزنة لديهم.
وأشار عمران إلى أن ارتفاع سعر الأعلاف لمزارع إنتاج الألبان، أدى إلى رفع سعر كيلو اللبن السائل إلى 6.5 جنيه بدلاً من 6 جنيهات بالأسواق، إضافة إلى ارتفاع سعر اللبن المعبأ إلى 7.5 جنيه للعبوة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق